قصه بعنوان الابد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
قصه اليوم بعنوان للابد !
تقول صاحبه الرساله ...
لما ماما ماټت كان عندي 12 سنه . انا بنت وحيده و الحقيقه تجربه مرضها و مۏتها كانت مؤذيه لاقصي درجه . مهما حاول بابا يحميني كانت مؤذيه .
و لانها كانت مؤذيه فعلا تفهمت رغبه بابا انه يتجوز بعدها علي طول . بعدها بكام شهر قابل شيلا و حبها و اتجوزوا . و جت عاشت معانا في بيتنا .
كان وضح طبعا ان مولي تأقلمت اسرع و بقت بتنادي ابويا ب بابا . هي و شيلا عايشين مع ابويا في صوره الاسره السعيده اللي بسرعه بدأت شيلا تحسسني اني مذنبه لاني مش جزء منها . ليه مش بقول لها يا ماما ليه مش بتعامل مع مولي علي انها اختي
قلت له بشكل واضح شيلا مش امي و علي الرغم من كده انا متمسكه بانها اصبحت سيده البيت هحترم سلطتها و مش هتخطي حدودي معاها بس مش هقول لها يا ماما !
بدأت مضايقات من نوع اخر و زن و تقليب عيله بابا كلها عليا بشكوتها المتواصله اني مش بحبها علي الرغم انها بتقدم لي كل حاجه . بابا احيانا كان بيطلب منها تبطل بس طبعا ما اقدرش انكر تأثيرها عليه . هو شخص عايز يعيش في سلام و بالنسبه له الاسهل انه يجي علي الطرف الاضعف عشان السلام ده يتم ! يجي علي الطفله اليتيمه و يضيق عليها و يحسسها انها هي المشكله في حياته .
ماما قبل ما ټموت عملت لي انسيال بايديها . الانسيال فيه دلايات خزف ملونه عشان كده مش بلبسه و بتعامل معاه بحرص شديد . ده يعتبر الذكري الوحيده اللي امي سابتهالي !
فاكره الليله دي كأنها امبارح !
بابا جه و نادالي نزلت له شيلا كانت قاعده جمبه بثقه و