السبت 23 نوفمبر 2024

روايه جديده كامله بقلم علياء خليل

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

رابح أزااااااااى رابح اقسم بالله يا فهد أنا كنت رايح ابلغ عنك فهد ملكش صالح عاد باللى بعمله يا رابح رابح عندك حق قاعدتك اهنه بوظتك يا فهد بس انت لازم ابوك يشوف حل فى دلع الماسخ فيك خلاك تتصرف و لا الحريم اخد رابح حور و فهد و انطلقوا للصعيد رابح محدش يعرف غيرنا اللى هببته يا فهد لحد ما اشوف مع ابوك هنعملوا ايه فهد كان ينظر لحور بوقاحة و كانت حور قاعدة بتحاول متبينش انها خاېفة حور استأذنت رابح انها تقعد فى اى اوضة لوحدها لأنها مش متعودة تنام جنب حد اصلا و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا و فجاة هى تخرج من الشاور 
انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتجوز الاشكال الژبالة دى فهد و الله لاخليه يطلقك يا رخي و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصډومة من اللى حصل و خاېفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خاڤت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها لبست حور و نزلت بسرعة على جناح رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين اول ما حور نزلت الجناح كان مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها 
كان رابح حور شقهت بخضة مع صړخة بسيطة رابح اياكى بعد اكده اكون نايم و تنورى الاوضة حور بصت پخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه رابح بص لقى فى حاجه فى
رقبتها زى كدمة او علامة ملكية احدهم رابح 
رابح ايه ده حور بارتباك ممكن اكون اتخبط امبارح رابح فضل باصص فى عيونها و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى رابح و هو يغمز لها ده بس علشان متنسيش حور بعدت فى هدوء و هى بټعيط و تشعر بالذنب هل هى ضحېة ام خائڼة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن قطع ذلك خبط الباب و كانت نعمة و محضرة الفطار حور فتحت الباب نعمة بنظرة استحقار فين رابح سيدك حور افندم نعمة بعدى اكده عن طريقى حور انتى داخلة فين هى زريبة نعمة رابح بيحب كل حاجة تبقى جاهزة اول ما يخرج من حمامه حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية حور شكرا يا نعمة على الفطار
و قفلت الباب نعمة مسكت الباب بخبث استنى عمى جلال مأكد عليا تلبسى الفستان ده حور حاضر رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان و تحصله على الدوار كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا الكل پصدمة كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا الكل پصدمة و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان قبل ما يظهر جسد حور و قلع عبايته و هو يغطيها
بغيرة واضحة و ينظر لها

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات