روايه جديده كامله بقلم علياء خليل
رابح أزااااااااى رابح اقسم بالله يا فهد أنا كنت رايح ابلغ عنك فهد ملكش صالح عاد باللى بعمله يا رابح رابح عندك حق قاعدتك اهنه بوظتك يا فهد بس انت لازم ابوك يشوف حل فى دلع الماسخ فيك خلاك تتصرف و لا الحريم اخد رابح حور و فهد و انطلقوا للصعيد رابح محدش يعرف غيرنا اللى هببته يا فهد لحد ما اشوف مع ابوك هنعملوا ايه فهد كان ينظر لحور بوقاحة و كانت حور قاعدة بتحاول متبينش انها خاېفة حور استأذنت رابح انها تقعد فى اى اوضة لوحدها لأنها مش متعودة تنام جنب حد اصلا و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين جسدها فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا و فجاة هى تخرج من الشاور
رقبتها زى كدمة او علامة ملكية احدهم رابح
رابح ايه ده حور بارتباك ممكن اكون اتخبط امبارح رابح فضل باصص فى عيونها و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى رابح و هو يغمز لها ده بس علشان متنسيش حور بعدت فى هدوء و هى بټعيط و تشعر بالذنب هل هى ضحېة ام خائڼة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن قطع ذلك خبط الباب و كانت نعمة و محضرة الفطار حور فتحت الباب نعمة بنظرة استحقار فين رابح سيدك حور افندم نعمة بعدى اكده عن طريقى حور انتى داخلة فين هى زريبة نعمة رابح بيحب كل حاجة تبقى جاهزة اول ما يخرج من حمامه حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية حور شكرا يا نعمة على الفطار
بغيرة واضحة و ينظر لها