روايه جديده كامله بقلم علياء خليل
پغضب و هو يحملها أمام الكل بين نظر الحاقدين فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه عليها رابح و هو يحمل حور لجناحه و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام رابح انتى ازاى تخرج بفستان زى ده حور و الدموع فى عيونها و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب رابح اقترب اكثر بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجب بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده حور
حور افتكرت انها جت جنب رابح