السبت 23 نوفمبر 2024

روايه جديده كامله بقلم علياء خليل

انت في الصفحة 6 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

پغضب و هو يحملها أمام الكل بين نظر الحاقدين فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه عليها رابح و هو يحمل حور لجناحه و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام رابح انتى ازاى تخرج بفستان زى ده حور و الدموع فى عيونها و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب رابح اقترب اكثر بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجب بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده حور
رابح فهد امبارح كان فى اوضتى و كان بحاول يعتد ى عليا رابح انتى بتقولى ايه حور زى ما بقولك رابح مش حتة بت زيك توقع بينى و بين اخوى حور و الله يا رابح هى دى الحقيقة رابح شد عبائته و هو يحرك يده على رقبتها رابح يعنى ده مش خابطة زى ما قولتى و امبارح يا عالم ايه حصل امبارح حور لااا يا رابح و الله ما حصل حاجة رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب رابح اعرضى نفسك عليا حور Stop يا ترى رابح هيعرف أن حور مظلومة بارت كمان رغم أن التفاعل ضعيف جدا تفاعل حلو علشان البارت اللى جاى جامد حورية_رابح 8 حورية_رابح ال 9 رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب رابح اعرضى نفسك عليا حور رابح و هو يشد أكثر مش بكرر كلامى حور رابح مينفعش رابح وهو ينظر لحور برغبة هو ايه اللي مينفعش حور مينفعش تقرب من انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش راجل رابح
كان جوه حاجة عمياه عن كل حاجة من التفكير ماعدا أنه عايز حور تفضل معاه لانه فعلا خاېف يفقدها لانه عارف فهد و كان نفسه يعرفها أنه مش شاكك فيها و لكن هو عايزها تبقى له و معاه رابح شاكك فيكى ايه ده انتى جاية تقولى بكل عين باردة دخل اوضتك امبارح أنا هعرف حصل ايه امبارح و ايه محصلش حور رااااااااااااااااابح بلاااااااااش ابعععععععععد عننننننننى لحد ما قدرت تفلت منه و دخلت الحمام رابح هتروحى منى فين فاكرة كده استخبتى أنا سايبك بمزاجى يا حور حور فضلت جوه خاېفة من رابح لحد ما نامت رابح لما اتاكد انها نامت دخل شالها و هو مستغرب ايه مصبره على حور و ليه ممكن يكون عايز حد للدرجة دى فى حياته و لاول مرة اصلا رابح ينام جنب حد أو اصلا يتقبل حد فى حياته هو واخد جناح بعيد عن البيت علشان مش بيعرف يتقبل حد بسهولة اخدها فى و نام فى الصباح استيقظ قبلها فضل يتأمل فيها و بعدين بص على رقبتها 
للدرجة دى بعد بضيق و هو نفسه يقوم يضرب فهد و أنه فهد مش زى كل مرة هياخد الحاجة اللى مع لانه من و هما صغيرين فهد كان الطفل المدلل و اللى مينفعش يترفض له طلب عكس رابح اللى كان والده يشد عليه فى تربيته حتى يطلع شخص يعتمد عليه شد رابح حور و كأنه يخشى عليها أن يفقدها انتفضت حور پخوف
حور افتكرت انها جت جنب رابح

انت في الصفحة 6 من 9 صفحات