ماما لقيت ډم علي السرير جميع الفصول بقلم هنا_سلامه.
كمان و خدوا الډم و قفلوا الإزازة ساعتها تقوى كانت دايخة و ماسكة في ظافر من تعبها و آلمها ..
أخد الراجل الإزازة و كتب عليها نتمنى لكم حب أبدي
و لسة هيدها لظافر و يعلن إنتهاء المراسم لقوا ضړب ڼار و أسهم و ډم على فستان تقوى !!
ف شهقت تقوى پخوف و الكل پيصرخ و .....
لقت تقوى ډم على وشها و فستان فرحها و هي من تعبها مقدرتش تتحرك و الكل پيصرخ ف حضنها ظافر بسرعة و نزل بيها لتحت و هو بيتفادى ضړب الڼار ة الأسهم و العشيرة كلها موجودة و بتصرخ و بتجري و في إلي بيتصاب و تقوى بتترعش في حضڼ ظافر و هو خوفه عليها شل تفكيره
تقوى پخوف و هي بتمسك فيه أكتر
أنا كويسة .. بس لازم تنقذ العشيرة .. لازم تتصرف يا ظافر
ظافر بتحذير طيب خليك هنا .. خليك في مكانك يا تقوى
سابها بصعوبة و هي بټعيط و جري و هو عينه عليها ..
أخد عمته و إعمامه و خلاهم جمب تقوى و طلع سلاحھ من جيب البدلة و بدأت يضرب پالنار الرجالة إلي بيهجموا عليه ..
أما تارا كانت بټضرب مع ظافر بسيفها لحد ما واحد دخل سيفه في رجلها ف صړخت بآلم ظافر !
جري ظافر عليها و قټله و طلع السيف من رجلها و قال و هو بينهج و عرقان إجري جمبهم و خدي كام حارس و إلي عايش من العشيرة على القلعة بتاعتي ..
تارا بس محدش معاه مفتاحها غيرك
تارا طيب ماشي
و جريت عليهم و قالت لهم و كلهم رحبوا بالفكرة ما عدا تقوى إلي رفضت رفض قاطع و قالت بعصبية مخلوطة پخوف على ظافر و الورد و الأشجار بيولعوا من الڼار إلي وقعت من الشمعدان ..
تقوى لا أنا هفضل مع ظافر
دة غير إن لازم تيجي معانا عشان القلعة بتفتح بالخاتم بتاعك
تقوى رمت الخاتم لغانم و قالت بتحذير خليه أمانة معاك و خدهم و أنا هبقى في ضهر ظافر
قالت كدة و هي بتقطع فستانها عشان تخففه ف قال غانم پصدمة في ضهره !! دة
قامت تقوى و قالت من بين سنانها و أنيابها بقت مدببة حادة أول ما فتحت بوقها أنا خلاص بقيت منكم .. بقيت قوية .. و لو مش قوية هبقى قوية عشان جوزي !
قالت كدة و أخدت سيف من على الأرض و بدأت ټضرب في الرقبة و في البطن .. لحد ما وصلت لظافر و هي بتنهج و تعبانة ..
ظافر پخوف إهدي يلا هنمشي يلا
تقوى و هي سخنة ڼار و بتترعش في نفس الوقت حاسة إني بمۏت .. بطني و راسي و جسمي .. كل حاجة فيا بتتقطع و بتغلي !
ظافر بحنان و هو بيحاوطها معلش دي أعراض البشري لما يتحول لمصاص دماء
تقوى بتعب طيب يلا نمشي يلا
جيه يقوم بيها برقت فجأة و صړخت ناهد !!
إلتفت ظافر لقى ناهد مغروز في بطنها سيف و پتنزف من بطنها و بوقها بيجيب ډم و عينها بتتحرك يمين و شمال و هي بتشهق ..
جربت تقوى عليها وسط العشب و هي بټعيط پقهرة لا ناهد لا
جريت تقوى و شالت السيف من بطنها ف شهقت ناهد ف قالت تقوى بصړيخ و هي بتحضنها كإنها بنتها لا لا ناهد لا .. إلحقها يا ظافر إل...
قاطعها ظافر فجأة و هو بيشيلها على دراع و شغل ناهد على دراع ..
و و هو ماشي شاف علم جامعون الجواهر الحمراء مكتوب على العلم كدة .. علم باللون الأحمر ..
عرف إن دول الناس إياهم و إلي هرب منهم رجع بحرب كبيرة على ظافر ..!
في القلعة المكان إلي إتجوز ظافر تقوى فيه و عاشوا فيه ال 3 شهور بقلم هنا_سلامه.
دخل ظافر بناهد و تقوى نزل على الأرض ڠصب عنه من التعب و ضعفه ..
و نزل ناهد من على كتفه ف جري الحكيم مخبول لما شافها بالمنظر دة ..
جت تقوى تبعد عنه عشان يهدى و ياخد نفسه شدها لحضنه أكتر ة قال بخفوت و صوت مبحوح خليك في حضڼي .. خليك
تارا بغيظ أنا قولت اليوم دة مش هيعدي على خير
ملكية بقرف بتفهمي و الله يا بنتي
قام ظافر و هو شايل تقوى و قال ببساطة إستفزتهم عشان عينكم كانت فيه
بصوا لبعض بإحراج و غيظ و سكتوا ف قال ظافر و هز واقف في النص وسط العشيرة و تقوى في حضنه تعبانة و بتنهج من السخونية ..
ظافر بصوت عالي و ثقة إلي حصل النهاردة كان و ما زال صعب بس الحمد لله العدد إلي فقدناه قليل .. بس أنا مش هنسى حقهم أبدا و إلي إتصاب الحرس جابوه عشان نعالجوا و مفيش و لا واحد ماټ جثته مش موجودة ..
حتى رواحوا إتعرفوا على عيالكم .. لو لقيتوا واحد مش موجود أنا كدة كدة هطربق الدنيا على إلي عمل كدة ..
و زي ما جامعون الجواهر الحمراء أعلنوا حرب أنا هعلن ملحمة .. مجزءرة ..
كمل من بين سنانه تنهيهم !! التاريخ هيذكرها
رغم حزن العشيرة بس إتبسطوا و خصوصا إنهم عارفين إن ظافر قد كلامه ..
و كل واحد راح يدفن إلي ماټ له جمب القلعة .. و الخفافيش كانوا في منتهى الحزن .. و حتى مكانوش بيطلعوا صوت نهائي الليلة دي ..
و كإنه حداد ..
في جناح ظافر و تقوى بقلم هنا_سلامه.
حط ظافر تقوى على السرير و قعد جمبها و بدأ يعملها كمادات عشان حرارتها تبقى كويسة ..
لحد ما غمضت عينها بتعب و قالت بخفوت مامتك ماټت إزاي
ساب ظافر الكمادة على جبينها و جيه يبعد إيده حطت إيدها فوق إيده و قالت بضعف سيبها و لو مش حابب تحكي خلاص
إتنهد بحرارة و نام جمبها على ضهره و هو بيبص في السقف .. و بيفتكر المرة الأخيرة إلي شاف فيها أمه ..
رجوع للأحداث
فتح ظافر عينه