بين العشق والاڼتقام الجزء الاخير بقلم_حبيبه_الشاهد
من غير ألقاب
يوسف طب اتفضل معايا نروح الكفتريا
سيف أوي أتفضل
بعد وصلهم بيجلسه على أحدى الطاولات
سيف أنا هدخل في الموضوع على طول من غير مقدمات البنت إلي حفيدك اعت دا عليها بالض رب وحبس ها وخط فها وانقر ذلك تكون بنت الم جني عليها بنت حضرتك
يوسف بصدم قمر
رجع سيف بضهره إلى الخلف مستند على الكرسي يبقى حضرتك متعرف حاجه عن حضورها في حد خط فها وجبها البيت عندك وبالتحديد في اوضت ولتدتها علشان الكل يتهمها
يوسف أنت عرفت المعلومات دي كلها أزاي
سيف شمس الصاوي أبن عم المدام قمر وجوزها قدم بلاغ بخط فها وبعتلنه المكان الي حدده جهاز التتابع إلي معاها رحنه وأتفجأنه ب مالك حفيدك ماسك الس لاح وكان ھيقتلها
يوسف محصلش لازم تخرج
سيف لازم يكون في أدله وشهود بس مش هستدعه حد غير لما نوصل لخيط في الاضيه لانها كبيره وغم. ضه بعد اذنك أنا كده خلصت
قام وقف وارتدا نظرته وقبل ما يمشي تحدث اه مدام قمر في المستشفى لانها تعبانه العنون
بيدلف الطبيب إلى غرفة قمر
شمس هتفوق أمتا
الطبيب حالا
الطبيب بيمسك يد قمر تحت أنظار شمس الغاضبه وبيقوم بحق نها حقنه لتفيق وبيدلف خارج الغرفه بعدها بينظر شمس إليها وهي تفتح عينيها توجه إليها قمر وقام بمسك يديها نظرة إليه بتعب
كل اللحظات التي تجمعني بك دافئة و الوقت الذي أقضيه
قمر أنا فين
شمس أنت في المستشفى دلوقتي يلا قومي كده وفوقي علشان هوديك تشوفي مامتك
قمر بإبتسامة بجد هتوديني
شمس بتنهيد لما تقومي بالسلامه الأول والدكتور يكتبلك على خروج لانك مش هتشوفي الشارع دا خالص غير لما تتحسني وتبقي أحسن
شمس وهو يضع يده على بطنها قال أن هنا في قطعه مني ومنك
قمر پصدمه يعني
ايه
شمس يعني أنت حامل
قمر بدموع فرحه بجد أنا مش مصدقه أنا حامل
شمس اه صدقي ولو عايزه تشوفي مامتك توافقي تخدي العلاج وتحضري الجلاسات أنت دلوقتي في بطنك روح لازم تتعالجي علشانك وعلشانها
قمر بدموع هي ماما كويسه
شمس بكذب وهو لا يعلم ما بها