بين العشق والاڼتقام الجزء الاخير بقلم_حبيبه_الشاهد
تبكى بل
وقلبي أيضا فلم يكن رحيلي إلا بحثا عني ولم تكن هجرتي إلا مني و إلي و في هذبتني كل اللحظات التي جئتها بكامل إندف اعي ورفضتني بأقسى وأب شع الطرق في إحدى الرسائل القديمة وجدت وعدا بالبقاء كس رتني وأنا الذي كان يعز عليه أن يراك متعبا وق اتل الجسم مق تول بفعلته وق اتل الروح لا تدري به البشر .
لحن_الحروف
شمس بيقرب عليها پخوف
شمس پخوف ودموع قمر فوقي قمررررررر لااااااااا فيننننن الدكاترررررره عايز دكتوررررره
يوسف ميل بجسده ېلمس شعرها بيأتي الدكاتره بينقولها في العنايه في الخارج شمس بيدعي أن تبقى زوجته بخير ويسير ويعود أمام الغرفه أما يوسف كان يشعر بالخۏف عليها ف أبنته في
غيبوبه وبنتها بيأتي الطبيب الذي يشرف على حالة عايده بيدلف إلى غرفتها ليتابع حالتها أول بأول بيدلف إلى الخارج بيتجه نحو يوسف
المدام عايده
يوسف بجد يادكتور طب هي فاقت
الطبيب لا لسه مفكتش بس في خلال 24 ساعه كمان هنحدد حلتها أن شاءلله خير عن أذنك
الطبيب بيمشي وبيفضل يوسف وأقف في مكانه امام غرفة قمر الطبيب بيخرج بيتجه إلى شمس و يوسف بلهفه
شمس مراتي مراتي عامله ايه
الطبيب هي هتفضل تحت الملاحظه لمدة يومين لانها محتاجه لجهاز التنفس وفي أقرب وقت تعمل العمليا لانها لو فضلت أكتر من كده ممكن تم وت لقدر الله
يوسف أنته جاين ليه
شمس حاول التحقم في صوته الباكي في مانع من حد يجي يشوف أمه
يوسف أمها إلي حولت تق تلها بيديها
شمس بصوت مرتفع بسسسسس بقااااااا قولتت مقتلتهاش خلاص أنت واقف هنا ليه روح شوف بنتكككككك يلاااااااا
بتستيقظ مريم بتعب بتنظر إليه پخوف أتعدلة ونظرة إلى الغرفه
مريم برعشه أن أنا إي إلي جبني هنا
قفل المصحف ووضعه داخل الدرج أنت كويسه دلوقتي
مريم پبكاء وضعت يديها على وجهها أنا عايزه أم. وت خلاص ش عايزه اعيش تاني بابا لو عرف مكان هيم. وتني أكيد هيجي يسأل عليا هنا
مريم كنت هض يع بابا هيض يعني بيده بسبب الز فت إلي بيشربه في أب يعمل كده في بنته حرام عليه أنا تعبانه بابا جاب سك ينه تلمه وم زق قلبي بيها بكل برود وسابه
مش روخ ولا هو سليم ولا مي ت خلاص معتش عايزه أعي ش حتى أنت عملت زيه هو ق طع قلبي وأنت ډبحتني بالحياه أنا بك رهك بكر هكه كلكم مفكرينا مخلقوين علشان
نكون عب د عندكم بس لا زي ما أنته