روايه روعه جدا
انت في الصفحة 96 من 96 صفحات
وبيتمنى يفضل معاها العمر كله ........
مريم بتعب حسن الحقنى وبتعيط
حسن مالك يا مريم
مريم انا شكلى بولد
حسن لسا اسبوعين يا مريم
مريم اه مش قااادره ...
حسن بقلق يعنى ايه ممكن يجرالها حاجه
الدكتوررر حالتها مش مستقره ومش ها اقدر أطمنك دلوقتى ..... انا ادتها مسكن ونايمه ولازم تفضل نايمه على ضهرها لان الحركه حاليا غلط عليها جدا فى حالتها دى
حسن ايه يا حمزه والدت
حمزه بفرحه اه ربنا كرمها بولد قمرررر جميل قوى يا حسن البت راحت اتوحمت على الاجانب كلها وجت
ثريا مريم عامله ايه يا حسن دلوقتى
حسن الحمد لله الحاله مستقره ....
اسر انتى جايبه حته اجنبيه.... مش عارفه تجبيه بنت كانت ها تبقى ايه
حمزه ضربه على راسه انت مبتفكرش
أسر دا أحلى حاجه فى حياتنا والا ايه يا باشااا
حسن اخوك دا بيفهم ..... وبيقول لأسر أستمر يابنى ليك مستقبل باااهر
ندى يابنى اتقى شره احنا فى المستشفى ومحدش ها يعملك حاجه .....
حمزه سامع اتلم بقى ووسع كدا راسها حمدالله على السلامه يا حبيبتى
وقعدت معاهم شهر بعد ولادتها وسافرت جوزها وحماها وحماتها الا مبسوطين جدا بحفيدهم سامح
مر أسبوع أخر .... وبدات مريم تتوجع بشده وتم نقلها للعمليات للولاده وحسن ها ېموت من قلقه عليها وبلغ اصحابه الا كل شويه يتصلو يطمنو عليها وكلهم جابو اصحابها ووصلو المستشفى وصفيه ومحمود وكله قاعد منتظر خروجها بالسلامه ..........
مريم بأبتسامه الله يسلمك يا حبيبى
كارما بقى النفخه دى كلها على دول يا مريم .....
ندى انتى عايزهم اد ايه يعنى هو كدا حلووو قوى ....
جورى بس الواحد ېخاف يشلهم دول صغيرين قوووى
محمود ها يكبرو بسرعه زى القطاقيط دى .... و زياد وريناد مبسوطين قوووى جمب مامتهم وبابهم ومصطفى بينكشهم هو وحمزه وخالد وصوت ضحكم مالى المستشفى ........
حمزه مراته ندى والدت وجابت بنوته قمر وسماها ملك وعندها سنه
و شهور .....وابراهيم اتغير جدا لدرجة انه ما بيفكرش غير فى اللعب مع حفيدته .... كسرت وحطمت كل قوانينه اكتر واكتر ومرفانا الا مش مصدقه انها بقت جده وفارررس الا مبسوط قوووى بملك .... وثريا واسر الا تقريبا يوميا عند ابنها عشان تبقى قريبه من حفيدتها ..... حمزه مبسوط ان شقته الصغيره .... ووجود بنته عمل عيله كبيره دايما متجمعه عنده ...... وندى مبسوطه بتغير بابها الرهيب وشغاله زن على فاارس عشان يتجوز
اما خالد مراته خلفت ولد .... حفيد سعد الدين وسماه سعد على اسم والده ..... وتقريبا كدا مش بيشفوه عنده سنه و شهووور .....سعد فارض حمايته وسيطرته عليه هو وانتصار وطول الوقت جورى وتوحيده وخالد قاعدين عندهم فى البيت ... وبدئو ينسو فكرة الشقه المنفصله عنهم ....... والولد عنده شخصيه قويه وجباره ...... وبيحب بنت مصطفى شهد ..... كل ما يتجمعوووو مع بعض لا يمكن تقعد مع حد غيره وهو لا يمكن يسمح بغير كدا حتى مصطفى مش بيقدر عليه . الواد مسيطر بردو
اتجمعووو الرباعى عند حسن وقاعدين بالعيال فى الجنينه
حسن ومريم بعياله زياد وريناد ..... و محمد ومحمود ......
وحمزه وندى ومعاهم ملك
ومصطفى وكارما ومعاهم شهد
وخالد وجورى معاهم سعد
مصطفى تعالى يا شهوده هنا يا قلبى ما تعلبيش مع الواد الرزل زى ابوا دا
خالد اوعى كدا ياااد هات القمر دا خلاص انا حاجزها لابنى
كارما لا لو سمحت بنتى الا تختار ... شهد ماشيه براحه وراحه لسعد قعدت جمبه
زياد ماسك ملك وبيشدها بعيد عن محمد اخوه
حمزه بنتك بيتخانقووو عليها
ندى ليها مستقبل
مريم مستقبل هايل يا بنتى الوحيده الا بيتلمووو حواليها مفيش غيرها وسعد خلاص سيطر
وانضمت ليهم صفيه قاعدين فى جو حلووو ومواقف الاطفال الا اټجنن قدامهم ..........
وبتستمر الحياااه مليانه مفجأت كتيرررر ....
... يارب تكون الروايه عجبتكم