في عام 2001في أحدي قرب الفقيره
بعيدا قالت امل لما لا تحملني توقف عدالله ونظر إلى امل وقال أنت في التانيه عشر برأيك هل مازلت استطيع حملك عندما كنت في عمر ملاك كنت استطيع ذلك أنت وأنس هيا اقتربنا وصلوا إلى الحديقة كانت أمل أو أنس يلعبان وملاك تجلس وحدها اقترب عبدالله وقال لماذا لا تلعبين معهم فأجابت لا أريد اللعب ستقوم امل بضړبي لم يجد عبدالله كلام ليقوله ثم قال هيا لنلعب انا و انتي فرحت ملاك ووقفت أمام المرمى وبدأ عبدالله يرمي الكرة وهي تحاول منعها من العبور كانت الكرة يمكن أن تدخل بسهولة ولكن عبدالله يقوم برميها بعيدا عن مرما ملاك وكل مرة لم يصب فيها عبدالله كانت ملاك تضحك و تقفز ظنا منها أنها منعت الكرة كانت سعيدة جدا اقترب أنس وأمل وطلبا اللعب معهم وبدأوا الجميع بلعب معا بعض وفي طريق العودة كان عبدالله يحمل ملاك عندما صادفوا نورا صديقة شمس يتبع