روايه انا وحماتي كامله
منهم موعد وتدخل البيت من بابه
اتقدمت ليهم وكانت طلابتهم كتير شويه بس انا وافقت علي كل حاجه واشتريت فيلا كبيره وكتبتها باسم شمس وامها كانت طايره بيا في السما اووووووي ماهي معندهاش الا ولد وبنت
الولد ده غلبان في نفسه شويه وكان متجوز بنت طلقه يعني فرسه زي ما بنقول جميله جدا اجمل من شمس كان اسمها نيروزا نيروزا دي بقى كانت في قمه الجمال بقيت اقول بقى الفرسه دي وافقت على الغبي ده ازاي يلا مرايه الحب عاميه فعلا
مكتوب عليه حرف A قالتلي الله انا هالبسها ديما ومش هاشيلها ابدا قلتلها يااااريت
رجعنا البيت وحماتي طبعا طبيعي تشوف اللي انا جيبته لبنتها وكانت مبسوطه اوي اني بشتريلها دهب بس لما شافت السلسه اللي مع بنتها ملامحها اتغيرت وسمعتها بتقول كلمه اكيد تشبهها مش هي
اتجوزت انا وشمس وعملت فرح في مكان راقي جدا انا تقريبا معايا فلوووووووس كتير اوووووووووووووي وﻻزم اعيش واعيش اللي حواليا
عدت ليله الډخله وكانت شمس مبسوطه اوي بالفيلا اللي اتكتبت باسمها وبصراحه نيروزا مكنتش بتغير من شمس وﻻ حاجه كنت بتعمد اني اجيب هدايا ليها كمان مرة خاتم
فستان عاااادي وكانت طيبه ومبسوطه
بس كنت كل ليله كنت بدخل المكتب في الفيلا افتح درج المكتب واطلع منه ورقه وصوره افضل ابصلها ومقدرش امنع الدموع انها تبطل تنزل من عنيا خالص والاخر اقفل وانا نيتي اني اقطع اللي عمل كده
وارجع لاوضتي اخد شمس في حضڼي وانام
الجزء الثاني
انا وحماتي
بعد ما اتجوزت شمس اللي كانت جميله جدا كنت كل اما لاقي نفسي بميل ليها وهانسى القضيه اللي المفروض اني موجود هنا عشانها هنا ادخل للمكتب واطلع منه ظرف افضل ابص فيه شويه وبعدها احس ان جسمي فيه ڼار لو طلعت برا مني هاتحرق العالم كله كله وده كان لازم عشان افضل فاكرهم
وكنت كل ليلاتي بعملها كنت بعملها كوبايه عصير وفي العصير ده كنت بحطلها حبايه منع الحمل بس انشغلت فتره اسبوعين ورا بعض بس كنت بعمل اللي بعمله كل يوم وفي يوم شمس لبست قميص نوم قصير وجت قعدت قدامي وقالتلي انت نفسك في بنت وﻻ ولد قلتلها ايه لازمه السؤال ده
قالت عشان انا حامل قلتلها نعم يعني ايه قالت مالك يا امير اتنفضت ليه كده هو انت مش بتحبني وعاوز تخلف مني