ملكه الأسد الجزء2البارت واحد والستين كامل
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الحلقة الحادية والستون
تاني يوم الصبح
عند اياد وتمارا
تمارا كان اياد ف اوضتها واقف يبص عليها بهدوء
تمارا فتحت عينها بنوم لكن شهقت پخوف لما لاقت اياد قدامها
اياد بهدوء .اي شوفتي عفريت ولاا اي
تمارا وهي بتتعدل ا.ان انا خۏفت لما شوفتك مره واحده ثم أكملت .ا ا.انت هنا ازاي .أنا متاكده اني قفلت الباب بمفتاح
اياد قاعد ع السرير واتكلم بسخرية. الباب دا بيتقفل لما يكون حد غريب مش جوزك اللي موجود ومش معني اني سبتك نايمه براحتك اني هسيبك علطول
اياد قام بهدوء .قصدي واضح يلا قومي جهزي الفطار وجيبي اوضتي
اياد خرج وبعدين دخل أوضته ياخد دش بتعب
تمارا قامت وهي مقرار أنها تسمع كلامه لحد ما تلاقي طريقه تهرب بيها من هنا
تحت تمارا نزلت وبقت تحضر الفطار وكل تفكرها ازاي توصل لفون اياد لانه الطريقه الوحيده علشان تهرب بيها خصوصا بعد ما اتاكدت أن مفيش اي تلفونات خالص
تمارا حطت الفطار ورحت بسرعه تتدور ع الفون لاقته تحت المخده
تمارا خرجت بسرعه ودخلت أوضتها وحاولت تفتحو وهي بتجرب كل حاجه لحد ما فتح ع تاريخ ميلاده
تمارا كانت ھتموت من الفرحه
تمارا رحت تتصل على بابها لكن
اياد ظهر قدامها وهو ماسك خط ف أيده وقال .لازم دا الأول
اياد بق يقرب منها وقال بهدوء اي مالك خاېفه مني ولا أي
تمارا فضلت تهز رأسها پخوف
اياد قرب منها اوي بق لازق فيها واتكلم بصوت واطي ف ودانها اللي حصل دا لو حصل تاني مش هيحصل طيب لاني ساعتها مش هكون مسؤول عن تصرفاتي فاهمه
تمارا پخوف .فاهمه . فاهمه
اياد وهو بيحرك أيده ع خدها شاطره
ومره واحدة رح ھجم عليها وبسها پعنف
تمارا فضلت تتضربه ع صدره وهي بتحاول تبعد
اياد ماسك أيدها بقوه وثابتهم فوق رأسها كل دا هو لسه بيبوسها وأيده التانيه بتتحرك ع جسمها
تمارا فضلت ټعيط وهي بتحاول تبعد مفيش فايده
اياد سبها لما حس بتطعم الدم
تمارا كانت منزله عينها وبتعيط
اياد فتح عينه وخرج علطول من الاوضه پغضب
تمارا اول ما اياد خرج فضلت ټعيط اكتر
عند فريده
قامت من النوم بصداع وبصت حوليها لاقت نفسها لوحدها
فريده قامت ومسحت ع وشها بتعب
وقامت تاخد دش يريح أعصابها
فريده خرجت وهي لفه فوطه حولينا جسمها وبدأت تلبس بهدوء وبعد ما خلصت لاقت الفون بيرن
منه .ياسين لسه متكلمش معكي ولاا أي.
فريده قالتها كل حاجه حصلت امبارح.
فريده بدموع شكلها بجد المره دي مش مجرد ټهديد وياسين مصر ع كلامه