روايه طاغيه الصعيد كامله
باابتسامه واسعه لتلقي نفسها داخل احضانه مردده
الله يبارك فيك يامالك شكرا انت السبب في اللي وصلتله ده انا بحبك اوي
تصنم جسده ماانا استمع الي كلماتها الاخيره شعرت ليال بتصلب جسده لتبتعد عنه ناظره اليه باارتباك مردده
انا انا اسفه لو الكلمه ضايقتك اعتبرني مقولتهاش ا
قاطع حديثهاليمنعها من استكمال الحديث ...
انتي بتحبيني بجد ولا جصدك زي خيك
هزت رأسها بالنفي بعينان لامعه لتمسك يده وتبعدها قليلا مردده
لا مش زي اخويا وجودك جمبي وحواليا دايما واهتمامك بيا ودفاعك عني وصبرك عليا كفيل انه يخليني احبك انا بحبك يامالك
ابتسم بهدوء مرددا
موافجه تكملي حياتك معايا
موافقه
اردف بتردد
وفرج السن يعني ا
قاطعته هي تلك المرهلتردد قائله
عمر مافرق السن كان حاجز في اي علاقه لو كانت قايمه علي الحب وحبي ليك مخليني مش شايفه الفرق ده
ا لتبتسم بخجل ساحبه يدها وهي تنظر للاسفل بتوتر
شهقه متفاجاه انطلقت من بين شفتايها ناظره اليه بتفاجئ مردده
غمز مااك اليها بعبث مرددا
لع الوجت ده مش وجت حديت ياجلب مالك ده وجت فعل
خبئت وجهها فوهي تستمع الي ضحكاته الرجوليه المستمتعه لرؤية خجلها ...
نظرت ليال اليه لتردد قائله بتوتر
مالك انا ا
اصمتها بقبلته ليأخذها معه الي عالمهم الخاص جاعلا منها زوجته قولا وفعلا ....
كانت ليال تجلس امام المرآه ترتب خصلات شعرها المبلله لتقع عيناها علي انعكاس ذلك الذي يقف خلفها ابتسمت بلطف قائله
هو احنا هنروح فين يامالك
اقترب مالك منها لينحني واضعا قبله علي راسها مرددا
هفسحك بمناسبه نجاحك
هبت واقفه تنظر اليه بعينان لامعه كالاطفال مردده
بجد
انا بحبك اوي
بادلها احتضانها متنفسا بعمق ليردد
واني بحبك جوي
ابتعد عنها مشبكا ايديهم ببعضها جاذبا جسدها خلفه نحو الخارج لينطلقوا في رحلة خاصه بهم ...
في مكان اخر ....
كان يجلس امام والده بعصبيه ليردد قائلا
رفع محمد حاجبه الايسر بااستنكار مرددا
وده من مېته يا ماهر الحديت ده !
انتفض ماهر واقفا ليردد
من دلوجت ياابوي انت مخابرش عمل ايه في زينه لمجرد انها وزت عليه واحده يخبط ليال بالعربيه ! ولا عامل حالك معارفش
محمد ببرود
واني مش زينه زينه غبيه ومعرفتش تختار رجالتها عشان اكده انكشفت واديها محپوسه دلوجت بتهمه شروع في جتل المحروسه مرات خيك
ماهر بهدوء
واني مهكملش معاك في اللعبه دي ياابوي وصدجني لو عرفت انك عملتلهم حاجه هكون اني اول واحد يجول لمالك ويسلمك ليه
انهي كلماته متجها الي الخارج تاركا والده يستشيط ڠضبا