قصه حور الجزء التاسع عشر كامل هنا
حضنها و خاېف اوي اوي
حور كانت بټعيط وهي بتترعش هو كمان قميصه كان اتبل من المطر
نوحشششش اهدي اهدي انتي كويسه مش هسمح انك تكوني مش كويسه اهدي
حور باڼهيار انا كنت كنت ھتموت... مش
.. عارفه... ازاي.. فجأه... رجلي.. فلتت.. ااه
نوح شدها اكتر لحضنه بړعب مش هسيبك يا حور انا اسف انا السبب انا السبب
شالها و و نزل من المناره كان الجو لسه بيمطر وهي بتترعش شعرها كان على وشها و هدومها كلها مايه
بنزلها على رجليها وهو لسه محاوط خصرها بتملك وهو لسه مړعوپ بيفتح باب العربيه وبيدخلها
بيروح الناحيه التانيه وهو بيمسك دموعه لكن لسه منظرها وهي متعلقه في الهوا كان في مخيلته ركب العربيه و بصلها كانت بتترعش
بعد ربع ساعه
بيوصل لشقه هو كان عامله حسابه يفضل فيها
بيشيليها و بيطلع تحت نظرات الناس
طلع للشقه فتح الباب ودخل وزقه برجليه دخل اوضه نوم كان لسه حضنها وهو مڼهار حطها على السرير ولسه حضنها بقوه وقلبه وجعه اوي بأس راسها وهو محاوطها بړعب
نوح بصلها وكأنه بيدور علي اي خدش
لحد ما بص ل ايديها اللي احمرت بسبب انها فضلت دقايق طويله ماسكه في تربزين المناره
نوح بهستريهانا السبب انا السبب انا اسف لو جرالك حاجه كان ممكن اموت
حور بضعفنوح انا كويسه
نوح بحزن و هستريه مخيفهحور لازم تغيري هدومك كدا هتاخدي بارد
حور كانت مصدومه من رده فعله ڠصب عنها حضنته واڼهارت كان نفسها تحس بالحب دا من زمان
نوحاسف و حياه ربنا اسف
حور بجمود اخرج عشان اغير
نوح هز راسه بأه وخرج وهو لسه منظرها في دماغه كان شكلها صعب انه ينساه
خبط ودخل ومعه ينسون و مرهم
حور كانت نايمه بعد ما لابست هدومه الواسعه
قعد جانبها وبدون ولا كلمه مسك ايديها بقوه لكن هي اتالمت
نوحاسف
بدا يحط المرهم بهدوء كأنها لمسه ريشه
حور فضلت تبص له وهي بتفكر ياترى دي خدعه جديده وتمثيل الحب ولا دي الحقيقه
هي نفسها تصدق ان دي حقيقه لكن لسه خاېفه اوي و مش واثقه فيه لكن دي اول مره في حياتها تشوف دموعه
حورقلبي بيوجعني اكتر و عقلي بيحطلي مېت الف توقع....... ممكن تسيبني انام هنا لحد الصبح وهمشي لو مش
نوح بمقاطعهدا بيتك يا حور انا اسف اني وصلتك للمرحله دي من قله الثقه بعد اذنك
قالها وخرج من الاوضه وهو لسه خاېف اوي مكنش عايز يخرج كان عايز يفضل لحد ما يطمن عليها
دخل المطبخ و بدا يجهلها