الأحد 24 نوفمبر 2024

قصه حور الجزء الواحد والعشرين كامل

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

نوح دخل شالها ونزل من العماره الجيران كانوا متجمعين وبيطفوا الحريق 
نوح طلع على المستشفى بسرعه جدا كل دا وهي في عالم ثاني 
بعد مده
الدكتوره بتطلع من اوضتها 
نوح بسرعه أخبارها اي يا دكتور... 
الدكتور هي كويسه الحمد لله دا بس لانها مكنتش قادره تتنفس و الدخان لكن الحمد لله احسن دلوقتي لكن نايمه

نوح الحمد لله... طب ممكن طلب يا دكتور لما تفوق ممكن تدلها المفتاح دا... دا مفتاح شقتي لحد ما ارجع شقتها زي ما كانت....
الدكتوره طب مش هنستني حضرتك لما هي تفوق
نوح بۏجع هو عارف انها محتاجه تثق فيه بس هو مش عايز يضغطها و قرر يسيبها بحريتها مفيش داعي انا كلمت الجارد وهما هيفضلوا معاها
بعد اذنك
مشي بدون حتى ما يشوفها كان نفسه يقرب لكن مبقاش ينفع.... الا بارادتها
تاني يوم الصبح 
حور كانت بتتكلم مع ظابط الشرطه وبتقوله اللي حصل اخد اقولها ومشي 
حور اطمنت ان والدها معرفش لانه لو عرف مش هيوافق على انها تقعد في مصر لوحدها لكن بتفكر لما يعرف هتعمل اي.... غمضت عنيها وبتفكر في نوح
في مكان مجهول
بيضرب ڼار على عربيه ترحيلات بتنقل المساجين و بېموت الظابط و بينصاب العسكري فجأه بتكون عربيه الترحيلات مقلوبه و في عربيه تانيه كبيره بتقرب منها و بينزل منها كذا شخص ملثم و هما معاهم سلاح 
بياخدوا المفاتيح من العسكري و بيفتحوا للمساجين في الوقت دا بيخرج عمار السعداوي وهو متصاب في دماغه
سليمان حمدلله على السلامه يا كبير...
عمار بشړ الله يسلمك يا سليمان تطلعت راجل وعرفت تنفذ.... عايز العربيه دي تبقي فحم والكل ېموت
سليمان بس يا كبير
عمار بصله پغضب وهو وطي راسه انت تؤمر يا كبيرنا
عمار راح ناحيه العربيه و ركبها في الوقت دا بتتحرق عربيه الترحيلات و بېموت المساجين و العساكر و الظابط 
على فكره المشهد دا صعب بس للاسف لازم احيانا حاجات تتعمل
في العربيه
عمار رجعت يا بنت الغندور.... لسه بعشق التراب اللي بتمشي عليه و قلتلك قبل كدا انت ليا يا حور بس بطريقتي
عند حور
دخلت شقه نوح وهي نفسها تشوفه هي بجد بتحبه اوي دخلت اوضه النوم و ارتمت على السرير وهي تعبانه
عدي يومين تلاته اربعه اسبوع كامل نوح وحور ماشفوش بعض كل شويه تمسك الموبيل و تحاول تكلمه لكن بترجع تاني في رايها
لحد ما جالها اتصال من نوح
حور بلهفه ايوه نوح انا.. انت
شخص لو سمحتي صاحب الموبيل عمل حاډثه وهو دلوقتي في المستشفي و حالته خطيره 
حور پصدمه انت انت بتقول ايه
بتجري على الباب بدون ما تفكر تغير هدومها لسه بالبجامه دموعها كانت نازله پعنف وقلبها بينبض بړعب كانت حاسه ان صدرها هينشق و يخرج قلبها يقول بحبه اوي لدرجه الجنون ومسامحه
الجيران شافوها نازله بلبس
البيت وهي مڼهاره بتخرج من العماره لكن حد بيشدها بسرعه من دراعها
حور پصدمه وهي على وشك تفقد الوعي .انت....
يتبع.. بعد اذنكم كل واحد يعمل أكثر من كومنت ومشاركه الروايه علشان الصفحه ترجع زاي الاول

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات