روايه زوجه اخي كامله جميع الفصول
اوى عليه
كنت عايزه ندخل ننام ومننزلش وعمر بيه كان لابس بنطلون ابيض وقميص قافيه زى احمد ورافع كم القميص
وانا اصلا بخاف من الحسد وانسي اى حاجه انا قولتها عن صله الرحم ويلا ننام
عمر مسك ايد ماما ونزل واحمد كان فاضله تكه ويشيلنى
زهره ياحبيبى خلاص دانا كده حامل فى الكسلان نفسه
احمد بضحك متقوليش على بنتى كده
زهره بنتك وعمر يقول اختى وماما تقولى حفيدتى. البت هتاكل الجو منى
وصلنا القاعه ودخلنا سلمنا عليهم وقعدنا واحمد قام هو وعمر يرقصوا مع العريس وماما كانت
بتسلم على مامت العريس وفجأة لقيت صروخ ارض جو عريان داخل عليا
بصتلها بهدوء وانا معرفهاش لكن شكل لبسها الاوفر ونظرتها مريحتنيش لحد ما اتكلمت
البنت هاى انا كارما
بصتلها بهدوء اهلا انا زهره
بصتلها بهدوء مهو ده المنتشر عنى فى العيله السمويه الفتره دى مع انه فيهم ناس كويسه
زهره ببرود ايوه انا
كارما بغيظ سمعت انك ممرضه عاطله يعنى مش من مقامه شويه ويفوق ويرميكى
زهره اممم وايه كمان
كارما پغضب هيتجوزنى انا انا من مقامه ومهندسه زيه وكمان كنت فى امريكه مش زيك ياجاهله انتى
كارما انتى ازاى تتجرئى يحقيره انتى
رغم انى كنت قادره ارد عليها الا انى محبتش اعمل مشاكل فجأة لقيتها رفعت ايده اتوترت معرفتش اتصرف
غمضت عينى وافتكرت هشام ووقفت زى لوح التلج يبدو انى لسه متجاوزتش الموضوع تماما لكن ثوانى كل ده مضربتش
كمان اسمها كريمه والله هيطلع شعرها الاصفر ده سبغه الصفره دى
كريمه بزعيق لفت الانظار بدافع عن الحقيره دى اللى خدعتك بعد مت هشام علشان تتجوزك
فجأه كف نزل على وشها من احمد خلانى شهقت من الخضه وانا ببكى
احمد
فجأة كف نزل على وشها شهقت من الخضه وانا ببكى
هشام م١ت واحنا اتجوزنا بشرع ربنا وقبل ما تتكلمى على مراتى شوفى نفسك الاول
كريمه پحقد ايوه علشان كده اشترتلها بيت بعيد ده ان مكنتش هى مدوراها وهشام عايش
انا كنت فى حاله زى طلوع الروح كلام كتير عايزه ارد بيه لكن لسان مشلۏل وعينى بتبكى
بعدين بص لاحمد اللى واخدنى فى وانا مڼهاره من العياط معلش ياحمد حقك عليا
احمد بصله وبصلها انا اسف ياعمى لكن الاعتذار لمراتى وقدام الكل
كريمه بكره وانا مش هعتذر لحد
لقيت احمد مسك ايدى انا هعرف اخد حق مراتى بعد اذنك ياعمى
اخدنى فى ايده ومشينا ركبنى العربيه وهو بيرزع الباب وماما وعمر وكبوا وساق بسرعه
احمد بعصبيه ممكن تبطلى عياط بقى. مش عارفه تردى على واحده زى دى
حطيت ايدى على بؤى وانا بحاول امنع شهقاتى لقيته ضړب بايده على الدركسيون وهو بينفخ پغضب فخۏفت اكتر
وصلنا اخيرا ومعرفش وصلت انا وهو للشقه ازاى ولقيته قفل الباب وبيقولى مكانك. ممكن اقهم مردتيش عليها
ومسحتى بيها الفرح ليه
صوت بكايا عيلي وجسمى بقي بينتفض مبقتش قادره لقيته زفر بضيق وقرب منى فكلى النقاب فرميت نفسي فى
شهقاتى زادت مع كلامى معرفتش ارد افتكرت ضړب هشام اتعودت انى الغلطانه وان محدش هيدافع عنى اتعودت انى
الطرف الضعيف وانا مقدميش حاجه غير انى اسكت وبس
طبطب عليا وهو بيضمنى ليه جامد وانا بعمل ايه لما كل ده هيحصلك وانا واقف اوعى تسكتى لحد ابدا
اوثقى ا نى جمبك وفى ضهرك وعمرى متأخر عنك. حتى لو مكنتش معاكى رنى عليا هتلقينى قدامك
اوعى اشوفك ضعيفه كده تانى
زهره انا عايزه انام
شالنى حطنى على للسرير بهدوء وغير لبسه وجه اخدنى فى ونام غمضت عينى وانا مدركه ان اللى وعدنا وعد وخلفه
خلفه لانه مكنش قده مش لاننا منستهلش الوعد ده الازمات النفسيه والمشاعر مبتفرقش بين راجل وست كبير صغير
بتفرق بس بين صادق وكداب واهم من الحب انك يبقالك حق تجرى عليه وتشكيله تروحله وهو يقف جمبك ويشيلك وقت
ضعفك شكرا لكل حد