الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

قصه حور الجزء الثامن كامل

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

8....
سلمي حور ما تيجي نتكلم فوق شويه
حورتمام بعد اذنكم.....
نوح بصلها و هي ماشيه مع سلمى
الحج مصطفى تعالوا يا ولاد نلعب طاوله
سليم بمرحايوه كدا يا حجيج بس المشاريب عليك
الحج مصطفى لا عيب عليك اوعي تفتكر انك تخسرني
سليموانا اقدر يا حمايل بنتك بتقلبها عليا نكد
الحج مصطفى بسعادهربنا يحفظكم يا ابني
نوح نوح
نوحايوه

الحج مصطفى تعالي نقعد في الجنينه
نوحاتفضل
في اوضه حور
حور پغضب سلمي بتعملي اي يا بنتي هو انا طلعتيني هنا عشان تقفي أدام الدولاب
سلمياستنى بس يا حور استني
حور بتعملي اي عندك
سلمي بانبهاراوبا هو دا....
قالتها سلمي وهي ماسكه فستان احمر لحد الركبه بتاع حور و بدون دراعات
حور وقفت ترمش و بسرعه شدت الفستان منها
سلمي حور عايزه جوزك يشيط..... و يتحرك بدل ما هو تلج كدا
حور انا اتكسف البس الفستان دا ادامه
سلمي بسخريهعلى فكره دا فستان خروج عادي يعني و بعدين انتي مش هتلبسيه ادامه اقصدك ادامنا....
حوراټجننت يا سلمى ابوكي ممكن يولع فيا لو لابست دا
سلمي على فكره انتي مافوره الفستان حلو جدا و عادي و انا لو عندي واحد زيه كنت لابسته و نزلت عشان اخلي سليم يولع فيا و يمكن كمان اغيظه بجوزك..... حور بصي يا حببتي نوح من النوع التقيل اوي لكنه راجل برضو بيغار فاهمني
حورلا لا انا مش هقدر انزل بيه يا سلمى...
سلمي بغمزهخالص البسيه هنا ياله هسيبك و انزل اشوف الأهبل اللي اتجوزه بدل ما يغلب ابوكي في الطاوله و تبقى كارثه
حورتمام
سلمي بخبث مش هتيجي
حورلا انزلي انتي....
سلمي بخبثاوكي
سلمي خرجت و فضلت واقفه برا شويه
حور كانت بتبص للفستان و هي حاسه بڼار بټحرق قلبها كل ما تفتكر بروده في كلامه و مشاعره
اخدت الفستان ودخلت تغير 
بعد دقايق كانت واقفه أدام المرايه و هي مبتسمه و راضيه عن نفسها وواثقه انها فعلا جميله كان فستان سمبل جدا لحد الركبه كت 
حطت روج و فكت شعرها و قفت تضحك
حورو الله دا غبي بس واحد معه مزه زي ويسيبها
فاقت من ضحكها على واقعه وقررت تغير هدومها وتنزل... بتدير عشان تروح الحمام لكن وقفت مصدومه وهي شايفه انعكاسه في المرايه
بصت له في المرايه كان بيبصلها بتمعن
حور كان نفسها الأرض تنشق و تبلعها وشها توهج بالحمره من شكلها لان عمرها ما وقفت ادامه بغير بلبس طويل حتى مش بيشوفها بالبجامه
بلعت ريقها بتوتر و هي حاسه ان رجليها مبعدتش شايلها بتعدي من جانبه بارتباك و رايحه ناحيه الحمام متوقعه انه يتجاهلها كالعاده و يكمل شغله لكن و لدهشتها لقيته بيشدها من خصرها لتصطدم بجسده الصلب وعيونها فيها ړعب مش عارفه اي رده فعله
نوح باعجاب واضح
الفستان دا محدش يشوفك بيه غيري
حور بخبث وكذب ليه ان شاء الله و بعدين انا انا هنزل اقعد مع سليم و سلمي
نوح مسك دراعها و قربها

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات