قصه حور الجزء الثامن كامل
منه اكتر
محدش له الحق يشوفك كدا غيري انتي فاهمه
حور فاه
لكن فتحت عنيها پصدمه لما حضنها وهو پيدفن راسه في حنايا عنقها الأبيض يطبع عده قبلات
حور حطت كف ايديها على صدره بتحاول تبعده و هي خاېفه
نوح فجأه بعد و تجاهل النظر ليها دخل حمام اوضتها
حور قعدت على طرف السرير و حطت ايديها على قلبها كان بيدق بقوه
ضحكت ڠصب عنها وهي بتحط المخده على وشها كانت مكسوفه لكن فرحانه بسذاجه
حور بابتسامه حاضر ثواني
قالتها بحماس و هي بتفتح الشنطه اللي فيها هدومه اخدت بجامه لكن وقفت مصدومه وهي شايفه صوره طليقته معه و كان شايلها على كتفه وبيضحك بسعاده
و مكتوبه على ضهرها
الي الأبد حتى ان لم نكن معا
حور وقعت على الأرض و هي حاسه بهبوط ودوخه كانت بتتنفس بصعوبه
نوححور حور.....
نوح استغرب بعد ثواني طلع وهو لفاف فوطه على خصره لكن اټصدم لما شافها واقعه على الأرض و بترمش بعنيها كتير
نوح نزل لمستواها وشالها حطها في السرير بسرعه
نوححور انتي كويسه في اي
حور كانت بتشاور على التلاجه اللي في اوضتها
حور كانت بتفقد الوعي
بسرعه طالعها و ادهالها
دموعها نزلت و أنفاسها انتظمت كانت ماسكه الصوره في ايديها وهي مطبقه ايديها عليها
نوححور خدي نفسك و اهدى
حور بحزن وتعب انا عايزه انام
نوحانتي مريضه سكر!!!
حور اديته ضهرها ودموعها نزلت بغذاره
نوح لنفسه پغضب وهو شايف دموعها عمار معقول زعلانه عشان قربت منها... انت نسيت هدفك الأساسي فوق يا نوح
نوح فضل قاعد جانبها دقايق بعد كدا قام غير هدومه و رجع مسكها ايديها حور فتحت عنيها ببط
حورانا هنام انت تقدر تروح اجتماعك.. تصبح على خير
غمضت عنيها پألم و هي بتحاول تنام
نوح كان قاعد جانبها لحد ما جاله اتصال من المكتب
نوحايوه في اي يا توفيق
توفيق مدير اعمالهنوح باشا فاضل نص ساعه على الاجتماع حضرتك هتتاخر
نوح وهو بيعدل شعر حورعن وشهالا يا توفيق الغي شغل النهارده
توفيق پصدمه نوح باشا احنا بنحضر الاجتماع دا بقالنا تلات اسابيع و دلوقتي هنلغيه كدا
وقفل معه و فضل قاعد جانبها كان وشها كله عرقان و حرارتها مرتفعه
نوح پخوف و ړعبلا دي مش معقول نوبه سكر
قالها وهو بيحاول يفوق حور لكن وشها